[b]ألبوماتها
قدمت عدد من الألبومات الفنية الغنائية والأغاني المنفردة، ومسرحية غنائية هي "غادة الكاميليا".
ألبوم ساكن قلبي (2003)
كما سجلت آخر ألبوماتها الغنائية مع شركة عالم الفن، كما قام المخرج هادي الباجوري بتصوير آخر أغنياتها المصورة فيديو كليب وهي أغنيه "يصعب عليا" في سويسرا. وقد بثت الأغنية على قناة مزيكا الموسيقية وتسببت في مشاكل قضائية بين عادل معتوق من جهة ومحسن جابر وعالم الفن من جهة أخرى.
وفاتها
لقيت مصرعها في دبي عندما عثر عليها مقتولة في شقتها في 28 يوليو 2008 بعد أن عاجلها القاتل بمجرد دخوله باب الشقة بسكين على رقبتها، ونفى القائد العام لشرطة دبي في مؤتمر صحفي لاحقاً في 10 أغسطس ماتردد في وسائل إعلامية عن التمثيل بالجثة أو قطع رقبتها أو طعنها عدة طعنات. وكانت وسائل إعلام ومواقع على الإنترنت ذكرت أنها توفيت إثر تلقيها عدة طعنات بالسكين، و إن جثتها قد تم التمثيل بها.[8] كما أكدت عائلتها خلال التشييع أن جثتها غير مشوهة وأن وجهها سليم ودعت إلى عدم تصديق أي من الإشاعات الصادرة من كل الأطراف. وقد قامت شرطة دبي بالتحقيق في الجريمة.
علماً بإنها قد سبق لها أن تقدمت ببلاغ لدى الشرطة المصرية تتهم فيه عادل معتوق بتهديدها.
و بحسب مصدر أمني إماراتي فانها قد أقامت في دبي بمنطقة المارينا منذ 5 أشهر بعد أن اشترت شقة في أحد الأبراج السكنية الفخمة في الصفوح بالجميرا.
ومن ناحية أخرى طلبت الحكومة اللبنانية من الإنتربول في دبي المشاركة في التحقيقات و تبادل المعلومات بخصوص مقتلها. ويتابع قضيتها رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة و وزير العدل إبراهيم نجار.
وبحسب صحيفة غلف نيوز الإماراتية فقد صرح الكوافير الخاص بها في بيروت إنها أرادت ترك الغناء والتوجه لإكمال دراستها في جامعة القاهرة. كما أكد الأمر أيضا أحد أصدقائها المقربين.
وقد شيع جثمانها من جامع الخاشقجي في بيروت بعد وصوله إلى بيروت من دبي في 4 أغسطس 2008 ووريت في جبانة في بيروت في محلة قصقص.، وقد خلا تشييعها من الحضور الرسمي والنقابي، وإقتصر على ذويها، كما حضر من الوسط الفني فقط الفنان معين شريف والممثل والمخرج باسم مغنية إضافة إلى مصفف الشعر جو رعد. و لم تحضر أي شخصية فنية أخرى.
وقد جاء في مؤتمر صحفي لشرطة دبي 11 أغسطس 2008 أن القاتل الذي تم تصويره من قبل كاميرات أمن البرج السكني في منطقة المارينا بدبي قد تم القبض عليه في بلد عربي، ومن جهة أخرى ألقت الشرطة المصرية القبض على محسن السكري، والذي يشغل وظيفة ضابط أمن مدني في أحد الفنادق، والذي اعترف بتقاضيه مبلغ كبير ليقوم بقتلها، حيث ذكرت صحف إماراتية أن مشتبها بهما وصلا دبي قبل يومين من مقتلها وغادر بعد مقتلها بساعات. ويشرف النائب العام المصري على التحقيقات الجارية.
وقد وجه الإدعاء العام المصري تهما رسمية ضد رجل الأمن محسن السكري بقتلعا مقابل مليوني دولار قبضها من هشام طلعت مصطفى، رئيس مجلس إدارة مجموعة طلعت مصطفى للإستثمارات العقارية، وتمت إحالتهما إلى محكمة الجنايات و رفع الحصانة عن هشام مصطفى كونه عضو في مجلس الشورى المصري.
وجاء في نص الاتهام الرسمي إن هشام طلعت مصطفى شارك من خلال تحريض وإتفاق ومساعدة المتهم الأول (محسن السكري) في قتل الضحية ثأراً. وأضاف الإدعاء في منطوق النص إن مصطفى قدم للسكري معلومات خاصة وأموال ضرورية للتخطيط للجريمة وتنفيذها" وقد حكمت المحكمة على المتهمين يوم 21 مايو 2009 بإحالة أوراقهم لمفتي الديار المصرية تمهيداً لإعدامهم.
Moi cac bac doc tieu su cua em Ha a...
قدمت عدد من الألبومات الفنية الغنائية والأغاني المنفردة، ومسرحية غنائية هي "غادة الكاميليا".
ألبوم ساكن قلبي (2003)
كما سجلت آخر ألبوماتها الغنائية مع شركة عالم الفن، كما قام المخرج هادي الباجوري بتصوير آخر أغنياتها المصورة فيديو كليب وهي أغنيه "يصعب عليا" في سويسرا. وقد بثت الأغنية على قناة مزيكا الموسيقية وتسببت في مشاكل قضائية بين عادل معتوق من جهة ومحسن جابر وعالم الفن من جهة أخرى.
وفاتها
لقيت مصرعها في دبي عندما عثر عليها مقتولة في شقتها في 28 يوليو 2008 بعد أن عاجلها القاتل بمجرد دخوله باب الشقة بسكين على رقبتها، ونفى القائد العام لشرطة دبي في مؤتمر صحفي لاحقاً في 10 أغسطس ماتردد في وسائل إعلامية عن التمثيل بالجثة أو قطع رقبتها أو طعنها عدة طعنات. وكانت وسائل إعلام ومواقع على الإنترنت ذكرت أنها توفيت إثر تلقيها عدة طعنات بالسكين، و إن جثتها قد تم التمثيل بها.[8] كما أكدت عائلتها خلال التشييع أن جثتها غير مشوهة وأن وجهها سليم ودعت إلى عدم تصديق أي من الإشاعات الصادرة من كل الأطراف. وقد قامت شرطة دبي بالتحقيق في الجريمة.
علماً بإنها قد سبق لها أن تقدمت ببلاغ لدى الشرطة المصرية تتهم فيه عادل معتوق بتهديدها.
و بحسب مصدر أمني إماراتي فانها قد أقامت في دبي بمنطقة المارينا منذ 5 أشهر بعد أن اشترت شقة في أحد الأبراج السكنية الفخمة في الصفوح بالجميرا.
ومن ناحية أخرى طلبت الحكومة اللبنانية من الإنتربول في دبي المشاركة في التحقيقات و تبادل المعلومات بخصوص مقتلها. ويتابع قضيتها رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة و وزير العدل إبراهيم نجار.
وبحسب صحيفة غلف نيوز الإماراتية فقد صرح الكوافير الخاص بها في بيروت إنها أرادت ترك الغناء والتوجه لإكمال دراستها في جامعة القاهرة. كما أكد الأمر أيضا أحد أصدقائها المقربين.
وقد شيع جثمانها من جامع الخاشقجي في بيروت بعد وصوله إلى بيروت من دبي في 4 أغسطس 2008 ووريت في جبانة في بيروت في محلة قصقص.، وقد خلا تشييعها من الحضور الرسمي والنقابي، وإقتصر على ذويها، كما حضر من الوسط الفني فقط الفنان معين شريف والممثل والمخرج باسم مغنية إضافة إلى مصفف الشعر جو رعد. و لم تحضر أي شخصية فنية أخرى.
وقد جاء في مؤتمر صحفي لشرطة دبي 11 أغسطس 2008 أن القاتل الذي تم تصويره من قبل كاميرات أمن البرج السكني في منطقة المارينا بدبي قد تم القبض عليه في بلد عربي، ومن جهة أخرى ألقت الشرطة المصرية القبض على محسن السكري، والذي يشغل وظيفة ضابط أمن مدني في أحد الفنادق، والذي اعترف بتقاضيه مبلغ كبير ليقوم بقتلها، حيث ذكرت صحف إماراتية أن مشتبها بهما وصلا دبي قبل يومين من مقتلها وغادر بعد مقتلها بساعات. ويشرف النائب العام المصري على التحقيقات الجارية.
وقد وجه الإدعاء العام المصري تهما رسمية ضد رجل الأمن محسن السكري بقتلعا مقابل مليوني دولار قبضها من هشام طلعت مصطفى، رئيس مجلس إدارة مجموعة طلعت مصطفى للإستثمارات العقارية، وتمت إحالتهما إلى محكمة الجنايات و رفع الحصانة عن هشام مصطفى كونه عضو في مجلس الشورى المصري.
وجاء في نص الاتهام الرسمي إن هشام طلعت مصطفى شارك من خلال تحريض وإتفاق ومساعدة المتهم الأول (محسن السكري) في قتل الضحية ثأراً. وأضاف الإدعاء في منطوق النص إن مصطفى قدم للسكري معلومات خاصة وأموال ضرورية للتخطيط للجريمة وتنفيذها" وقد حكمت المحكمة على المتهمين يوم 21 مايو 2009 بإحالة أوراقهم لمفتي الديار المصرية تمهيداً لإعدامهم.
Moi cac bac doc tieu su cua em Ha a...